نفى حارس مرمى برشلونة والمنتخب الإسباني فيكتور فالديز "الشائعات" التي تحدثت عن توتر علاقته بحارس مرمى ليفربول بيبي رينا، مؤكداً أنه يتمتع بعلاقة جيدة بزميليه في المنتخب رينا وايكير كاسياس.
وقال فالديز الثلاثاء إن ما أثير من أنباء عن توتر علاقته مع كاسياس ورينا في معسكر "لا روخا" في غير محلها، مؤكداً أن جواً من المودة يسود علاقة الحراس الثلاثة.
مستعدٌ للرهانات الداخلية
وأضاف حامي عرين الفريق الكتالوني، "أنا مستعد لأي رهان أو مسابقة تتم بين عناصر المنتخب، سيما بين حراس المرمى الثلاث. أبلغوني عن المسابقة الداخلية التي يسعى من خلالها حراس المرمى للتصدي لأكبر عددٍ ممكن من تسديدات زملائهم في نهاية كل تمرين، لكننا لم نطبقه بعد وأعتقد أننا سنبدأ في تطبيق هذا التقليد قريباً".
وكان الكاتب ميغيل آنخيل دياز قد أشار في كتابه "أسرار منتخب لا روخا" إلى أن حراس المنتخب الإسباني عادة ما يدخلون رهاناً فيما بينهم في تسديد وصد ركلات الترجيح، ويتضمن الرهان اللعب على بضعة يوروهات تكفي لشراء الخاسر لكأس من الجعة، لكن الكتاب أكد أن مدرب حراس المرمى حاول منع هذا التقليد خوفاً من الإصابات غير المنتظرة، إلا أنه سرعان ما عاد مجدداً مع الجيل الحالي من اللاعبين.
لا للتشكيك في كاسياس
ورفض فالديز الحديث بسلبية عن إمكانات زميله كاسياس حارس ريال مدريد، "فلا يمكننا التشكيك مطلقاً في قدراته ولا يمكنني فهم المشككين فيه. فقد خاض مسيرة حافلة بالإنجازات في الماضي، وسيكرر ذلك مستقبلاً. على الجميع احترام كل اللاعبين في مواقعهم، وتحديداً حارس مثل كاسياس".
توتر علاقتي برينا مجرد شائعات
كما تحدث أفضل حارس في الـ "ليغا" الموسم الماضي عن الشائعات التي تحيط بعلاقته برينا الذي لعب معه في فريق شباب برشلونة قائلاً، "علاقتنا على أفضل حال كما هو واضح للجميع. لا توجد مشكلة مطلقاً على عكس ما يردده البعض، فلاقتنا كانت ممتازة دوماً".
وختم "بالطبع لا توجد علاقة صداقة حميمة تجمعنا بسبب الظروف التي فصلتنا لسنوات طويلة، لكن على العكس مما يعتقده البعض، كنا على علاقة زمالة قوية وتضامن مشترك بفريق شباب برشلونة، وعلاقتنا المتوترة التي يرددها البعض هي من اختراعهم وكلها مزاعم لا أساس لها من الصحة".
وقال فالديز الثلاثاء إن ما أثير من أنباء عن توتر علاقته مع كاسياس ورينا في معسكر "لا روخا" في غير محلها، مؤكداً أن جواً من المودة يسود علاقة الحراس الثلاثة.
مستعدٌ للرهانات الداخلية
وأضاف حامي عرين الفريق الكتالوني، "أنا مستعد لأي رهان أو مسابقة تتم بين عناصر المنتخب، سيما بين حراس المرمى الثلاث. أبلغوني عن المسابقة الداخلية التي يسعى من خلالها حراس المرمى للتصدي لأكبر عددٍ ممكن من تسديدات زملائهم في نهاية كل تمرين، لكننا لم نطبقه بعد وأعتقد أننا سنبدأ في تطبيق هذا التقليد قريباً".
وكان الكاتب ميغيل آنخيل دياز قد أشار في كتابه "أسرار منتخب لا روخا" إلى أن حراس المنتخب الإسباني عادة ما يدخلون رهاناً فيما بينهم في تسديد وصد ركلات الترجيح، ويتضمن الرهان اللعب على بضعة يوروهات تكفي لشراء الخاسر لكأس من الجعة، لكن الكتاب أكد أن مدرب حراس المرمى حاول منع هذا التقليد خوفاً من الإصابات غير المنتظرة، إلا أنه سرعان ما عاد مجدداً مع الجيل الحالي من اللاعبين.
لا للتشكيك في كاسياس
ورفض فالديز الحديث بسلبية عن إمكانات زميله كاسياس حارس ريال مدريد، "فلا يمكننا التشكيك مطلقاً في قدراته ولا يمكنني فهم المشككين فيه. فقد خاض مسيرة حافلة بالإنجازات في الماضي، وسيكرر ذلك مستقبلاً. على الجميع احترام كل اللاعبين في مواقعهم، وتحديداً حارس مثل كاسياس".
توتر علاقتي برينا مجرد شائعات
كما تحدث أفضل حارس في الـ "ليغا" الموسم الماضي عن الشائعات التي تحيط بعلاقته برينا الذي لعب معه في فريق شباب برشلونة قائلاً، "علاقتنا على أفضل حال كما هو واضح للجميع. لا توجد مشكلة مطلقاً على عكس ما يردده البعض، فلاقتنا كانت ممتازة دوماً".
وختم "بالطبع لا توجد علاقة صداقة حميمة تجمعنا بسبب الظروف التي فصلتنا لسنوات طويلة، لكن على العكس مما يعتقده البعض، كنا على علاقة زمالة قوية وتضامن مشترك بفريق شباب برشلونة، وعلاقتنا المتوترة التي يرددها البعض هي من اختراعهم وكلها مزاعم لا أساس لها من الصحة".