يعتبر الهداف الإسباني ديفيد فيا أحد أبرز الهدافين في الساحة الاوروبية الحالية، كما إنه بات قاب قوسين أو أدنى من أن يصبح الهداف التاريخي للمنتخب الإسباني، إذ إنه لا يبتعد كثيراً عن راؤول غونزاليس وهو ما يزال في سن 27.
حادث من أيام الطفولة
وقال دافيد فيا مهاجم فريق برشلونة الجديد في حوار مع صحيفة سبورت الإسبانية أن إصابة خطيرة تعرض لها في سن الرابعة كادت أن تتركه مقعداً، فيما كان سيتعبر تحولاً كبيراً في مسار ما سيكون أحد أهم المهاجمين في تاريخ الكرة الإسبانية لاحقاً.
ويقول فيا عن ذكرياته في بلدته تويا بمقاطعة أستورياس: "عندما كنت في الرابعة من عمري سقط صديق لي على ساقي ليكسر عظام الفخذ الأيسر، كانت إصابة أثارت قلق عائلتي كثيراً و قلق الأطباء الذين أشرفوا على علاجي، كنت قريباً من أن أصبح أعرج القدم".
ويتابع: "بدأت على الفور رحلة علاجية استمرت ستة أشهر كاملة بقدمي في جبيرة، مع زيارات متكررة للمستشفيات، ولحسن الحظ أثمر الموضوع عن تعافي قدمي من الإصابة تماماً".
فيا مشروع عامل مناجم
وأضاف فيا (28 عاماً) أن حلمه بعد تخطي هذه المحنة كان تجنب المهنة التي أمتهنها والده آنذاك كعامل مناجم.
ويقول مهاجم برشلونة الجديد: "كان حلمي هو أن أصبح مثل والدي، كان بطلي ومثلي الأعلى، ولكن مع مرور الوقت لم أجد نفسي كعامل مناجم، لم أجد نفسي في مثل هذه المهنة ومتطلباتها".
فيا غير مرغوب به
وذكر هداف كأس الأمم الأوروبية 2008 واقعة أخرى كادت أن تغير مسار حياته، عندما ذهب به والده ميل إلى نادي أوفييدو لتجربته على أمل ضمه بفرق الشباب هناك، إلا أن النادي رفضه، وهي الخطوة السلبية التي تلتها مسيرة حافلة بأندية سبورتنغ خيخون، وسرقسطة، وفالنسيا وأخيراً برشلونة.
سر إنضمامه للبارسا
وكشف اللاعب صاحب 37 هدفاً مع منتخب بلاده عن السبب الذي دفعه للتوقيع للبارسا قبل نحو أسبوعين بقوله: "لقد نصحني صديقي خواكين كاسترو زميلي السابق في سبورتنغ خيخون بالذهاب إلى البارسا، إنه مشجع متحمس للفريق الكاتالوني، لقد قال لي بأن أسلوب لعبي يناسب برشلونة تماماً".
حادث من أيام الطفولة
وقال دافيد فيا مهاجم فريق برشلونة الجديد في حوار مع صحيفة سبورت الإسبانية أن إصابة خطيرة تعرض لها في سن الرابعة كادت أن تتركه مقعداً، فيما كان سيتعبر تحولاً كبيراً في مسار ما سيكون أحد أهم المهاجمين في تاريخ الكرة الإسبانية لاحقاً.
ويقول فيا عن ذكرياته في بلدته تويا بمقاطعة أستورياس: "عندما كنت في الرابعة من عمري سقط صديق لي على ساقي ليكسر عظام الفخذ الأيسر، كانت إصابة أثارت قلق عائلتي كثيراً و قلق الأطباء الذين أشرفوا على علاجي، كنت قريباً من أن أصبح أعرج القدم".
ويتابع: "بدأت على الفور رحلة علاجية استمرت ستة أشهر كاملة بقدمي في جبيرة، مع زيارات متكررة للمستشفيات، ولحسن الحظ أثمر الموضوع عن تعافي قدمي من الإصابة تماماً".
فيا مشروع عامل مناجم
وأضاف فيا (28 عاماً) أن حلمه بعد تخطي هذه المحنة كان تجنب المهنة التي أمتهنها والده آنذاك كعامل مناجم.
ويقول مهاجم برشلونة الجديد: "كان حلمي هو أن أصبح مثل والدي، كان بطلي ومثلي الأعلى، ولكن مع مرور الوقت لم أجد نفسي كعامل مناجم، لم أجد نفسي في مثل هذه المهنة ومتطلباتها".
فيا غير مرغوب به
وذكر هداف كأس الأمم الأوروبية 2008 واقعة أخرى كادت أن تغير مسار حياته، عندما ذهب به والده ميل إلى نادي أوفييدو لتجربته على أمل ضمه بفرق الشباب هناك، إلا أن النادي رفضه، وهي الخطوة السلبية التي تلتها مسيرة حافلة بأندية سبورتنغ خيخون، وسرقسطة، وفالنسيا وأخيراً برشلونة.
سر إنضمامه للبارسا
وكشف اللاعب صاحب 37 هدفاً مع منتخب بلاده عن السبب الذي دفعه للتوقيع للبارسا قبل نحو أسبوعين بقوله: "لقد نصحني صديقي خواكين كاسترو زميلي السابق في سبورتنغ خيخون بالذهاب إلى البارسا، إنه مشجع متحمس للفريق الكاتالوني، لقد قال لي بأن أسلوب لعبي يناسب برشلونة تماماً".