ومن بين صانعي الفوز على المنتخب الألماني، لهذا حاولنا خلال فقرتنا هذه كشف بعض الكواليس التي حدثت لهذا النّجم قبل انطلاق مباراة الجزائر ألمانيا.
ماجر:”كنّا خائفين كثيرا من نجوم ألمانيا، وشريط شعبي هو الذي أنقذ الموقف”
أكد نجم نادي بورتو رابح ماجر أن لقاء الجزائر ألمانيا كان الأصعب في نظر اللاعبين الجزائريين بما أنه كان الأوّل لهم في كأس العالم وكان أمام منتخب من بين الأقوى في العالم، وهو ما بثّ الرعب في نفوس لاعبينا ذلك الوقت، حيث أكّد أن رحلة الذهاب إلى الملعب كانت تشبه “الجنازة” وهذا نظرا للتّركيز الكبير الذي كان لدى اللاعبين، وقال:”شاءت الصدفة أن تكون أوّل مباراة للجزائر أمام منتخب من بين الأقوى في العالم، وصراحة كنا متخوّفين جدا من هذه المواجهة، أنا شخصيّا كنت أفكّر إن كنّا سنهزم، وهل سنتعرض لمهزلة كروية، وأعرف أن الجميع كان يفكر تقريبا بنفس الطريقة، وهو ما جعل رحلتنا إلى الملعب الذي كان سيحتضن المباراة تشبه الجنازة، بسبب الصمت الرّهيب الذي ساد الحافلة، ولحسن الحظ أنقذنا شريط شعبي كنّا نستمع إليه في تلك الرّحلة، حيث ساهم في تقليل الضغط علينا، عند دخولنا غرف حفظ الملابس لا أحد منا جلس بجانب زميله، الكل انعزل في زاويته، لكن بعد دخولنا الميدان تحرّرنا وتمكنّا من ترويض الألمان، وأصبحت رحلة العودة إلى الفندق تشبه العرس،فقد احتفلنا بطريقة جنونية، والكل كان سعيدا أوّلا بقهر الألمان والفوز في المباراة الأولى للجزائر في المونديال، وثانيا وهوأهمّ شيء أننا شرفنا الكرة الجزائرية ولم نتعرض لأية مهزلة، بل على العكس كسبنا احترام الجميع.”
ماجر:”كنّا خائفين كثيرا من نجوم ألمانيا، وشريط شعبي هو الذي أنقذ الموقف”
أكد نجم نادي بورتو رابح ماجر أن لقاء الجزائر ألمانيا كان الأصعب في نظر اللاعبين الجزائريين بما أنه كان الأوّل لهم في كأس العالم وكان أمام منتخب من بين الأقوى في العالم، وهو ما بثّ الرعب في نفوس لاعبينا ذلك الوقت، حيث أكّد أن رحلة الذهاب إلى الملعب كانت تشبه “الجنازة” وهذا نظرا للتّركيز الكبير الذي كان لدى اللاعبين، وقال:”شاءت الصدفة أن تكون أوّل مباراة للجزائر أمام منتخب من بين الأقوى في العالم، وصراحة كنا متخوّفين جدا من هذه المواجهة، أنا شخصيّا كنت أفكّر إن كنّا سنهزم، وهل سنتعرض لمهزلة كروية، وأعرف أن الجميع كان يفكر تقريبا بنفس الطريقة، وهو ما جعل رحلتنا إلى الملعب الذي كان سيحتضن المباراة تشبه الجنازة، بسبب الصمت الرّهيب الذي ساد الحافلة، ولحسن الحظ أنقذنا شريط شعبي كنّا نستمع إليه في تلك الرّحلة، حيث ساهم في تقليل الضغط علينا، عند دخولنا غرف حفظ الملابس لا أحد منا جلس بجانب زميله، الكل انعزل في زاويته، لكن بعد دخولنا الميدان تحرّرنا وتمكنّا من ترويض الألمان، وأصبحت رحلة العودة إلى الفندق تشبه العرس،فقد احتفلنا بطريقة جنونية، والكل كان سعيدا أوّلا بقهر الألمان والفوز في المباراة الأولى للجزائر في المونديال، وثانيا وهوأهمّ شيء أننا شرفنا الكرة الجزائرية ولم نتعرض لأية مهزلة، بل على العكس كسبنا احترام الجميع.”