ولم يجد سعدان أي مانع في الكشف عن ملامح التشكيلة الأساسية التي اتضحت بنسبة كبيرة وستكون مشكلة من:شاوشي في حراسة المرمى، ڤديورة (في الجهة اليمنى من الدفاع)، مصباح (في الجهة اليسرى).المحور سيتكون من حليش،بلعيد أو العيفاوي.وسط الميدان سيتكون من لحسن، منصوري، بلحاج وزياني. أما الخط الأمامي فسيكوّنه غزال إضافة إلى جبور أو صايفي.
سعدان: ”سنجّرب عدة لاعبين أمام إيرلندا والمشكل في غياب عدة “كوادر”
وعن هذه المباراة والغاية التي يريد سعدان تحقيقها من ورائها، أجاب سعدان يقول: “الشيء الأول الذي أريد الإشارة إليه هو أن نتيجة هذه المباراة لا تهمنا أبدا بقدر ما يهمنا تجريب عدد من اللاعبين، خاصة الجدد منهم. كما أننا نريد أن نعرف أين وصل مستوى التحضير، ونهدف إلى خلق الانسجام والتنسيق بين العناصر الجديدة والقديمة وكيف نحصّن أكثر الخط الدفاعي. كما اخترنا اللعب بخطة 4/4/2 وهي الخطة نفسها التي سيلعب بها منافسنا الإيرلندي. المشكل الذي وقعنا فيه هو أن عدة “كوادر” سيغيبون بسبب الإصابات، ولكنني سأستغل الفرصة لتجريب أكبر عدد ممكن من اللاعبين”.
“قـرار إبعاد زماموش كان صعبا لكن حسب المعايير التي قمنا بها كان هو في الصف الرابع”
وعن سؤال عن طريقة إبعاد زماموش من قائمة المشاركين في”المونديال” وكيف اتخذ هذا القرار، صرح سعدان يقول: “لا أخفي عنكم أن قرار التخلي عن زماموش لم يكن سهلا، وانتظرنا إلى غاية ليلة الثلاثاء لكي نبلغه بهذا القرار الذي كان صعبا علينا بصراحة. على كل حال لم نقم بهذه الخطوة إلا بعد معاينة حثيثة للحراس الأربعة. وحسب المعايير التي قمنا بها، فإن زماموش كان في الصف الرابع، وبالتالي كان من الضروري الاستغناء عنه لنحتفظ بثلاثة حراس. المهم أن هذا القرار لا يقلّل أبدا من قيمة ومستوى هذا الحارس الشاب الذي ينتظره مستقبل كبير، كما انه سيكون حاضرا في نهائيات كأس إفريقيا للمحليين ليبرهن عن امكاناته، وأبواب المنتخب الأول تبقى مفتوحة له ولكل لاعب يثبت جدارته”
--------------------------------
الأنصار “هوّلها” بعد نهاية الحصة التدريبية
رغم أن الحصة التدريبية جرت دون جمهور ودون حتى الصحفيين، إلا أن العديد من أعضاء الجالية الجزائرية في إيرلندا كانوا في انتظار اللاعبين خارج ملعب “روايال دبلن سوسايتي أرينا”. وقد اهتزت الجماهير فور خروج رفقاء زياني و”هوّلها” بالأهازيج وأغاني ‘الخضر”. من جهتهم بادل اللاعبون الأنصار التحية وفرحوا لما شاهدوه خارج الملعب.
مغني لعب بكرة ريڤبي
رغم أن مراد مغني لن يشاركـ مع “الخضر”، لا في مباراة إيرلندا اليوم ولا حتى في المونديال بسبب إصابته في الركبة، إلا أنه يأبى دائما إلا أن يبرز فنياته ويبدع بمداعبته الكرة بطريقة فريدة. هذه المرة أدهش الجميع بعد أن بدأ يداعب كرة “ريڤبي” وبدأ يقوم ببعض الفنيات و”جونڤلا بيها” بصفة عادية، وهو ما يؤكد على أن هذا اللاعب يبقى فريدا من نوعه.
الصحافة الإيرلندية لم تعط أهمية كبيرة للقاء
لم تعط الصحافة الإيرلندية أهمية كبيرة لمواجهة اليوم الودية بين منتخب بلادها والجزائر. حيث لم تتطرق الصحف التي تصدر هنا كثيرا إلى اللقاء، خاصة في العناوين التي صدرت أمس، ماعدا في بعض العناوين التي تحدثت عن وصول المنتخب الوطني إلى “دبلن”.
الصحفيون الإيرلنديين كانوا ينتظرون 4 صحفيين جزائريين و100 مناصر فقط
حسب ما إستقيناه هنا من الصحفيين الإيرلنديين فإن هؤلاء كانوا يعتقدون أن المنتخب الوطني لن يكون مرفوقا بعدد كبير من الصحفيين والأنصار. حيث كانوا يعتقدون أن “الخضر” سيكونون مرفوقين بـ 4 صحفيين وما لا يزيد عن 100 مناصر فقط، قبل أن يتفاجأوا بالعدد الكبير من رجال الإعلام الذين رافقوا المنتخب والعدد الكبير من الأنصار الذين حضروا إلى المطار لإستقبال اللاعبين. والأكيد أنهم سينبهرون بالعدد الكبير الذي سيحضر مواجهة اليوم.
سعدان: ”سنجّرب عدة لاعبين أمام إيرلندا والمشكل في غياب عدة “كوادر”
وعن هذه المباراة والغاية التي يريد سعدان تحقيقها من ورائها، أجاب سعدان يقول: “الشيء الأول الذي أريد الإشارة إليه هو أن نتيجة هذه المباراة لا تهمنا أبدا بقدر ما يهمنا تجريب عدد من اللاعبين، خاصة الجدد منهم. كما أننا نريد أن نعرف أين وصل مستوى التحضير، ونهدف إلى خلق الانسجام والتنسيق بين العناصر الجديدة والقديمة وكيف نحصّن أكثر الخط الدفاعي. كما اخترنا اللعب بخطة 4/4/2 وهي الخطة نفسها التي سيلعب بها منافسنا الإيرلندي. المشكل الذي وقعنا فيه هو أن عدة “كوادر” سيغيبون بسبب الإصابات، ولكنني سأستغل الفرصة لتجريب أكبر عدد ممكن من اللاعبين”.
“قـرار إبعاد زماموش كان صعبا لكن حسب المعايير التي قمنا بها كان هو في الصف الرابع”
وعن سؤال عن طريقة إبعاد زماموش من قائمة المشاركين في”المونديال” وكيف اتخذ هذا القرار، صرح سعدان يقول: “لا أخفي عنكم أن قرار التخلي عن زماموش لم يكن سهلا، وانتظرنا إلى غاية ليلة الثلاثاء لكي نبلغه بهذا القرار الذي كان صعبا علينا بصراحة. على كل حال لم نقم بهذه الخطوة إلا بعد معاينة حثيثة للحراس الأربعة. وحسب المعايير التي قمنا بها، فإن زماموش كان في الصف الرابع، وبالتالي كان من الضروري الاستغناء عنه لنحتفظ بثلاثة حراس. المهم أن هذا القرار لا يقلّل أبدا من قيمة ومستوى هذا الحارس الشاب الذي ينتظره مستقبل كبير، كما انه سيكون حاضرا في نهائيات كأس إفريقيا للمحليين ليبرهن عن امكاناته، وأبواب المنتخب الأول تبقى مفتوحة له ولكل لاعب يثبت جدارته”
--------------------------------
الأنصار “هوّلها” بعد نهاية الحصة التدريبية
رغم أن الحصة التدريبية جرت دون جمهور ودون حتى الصحفيين، إلا أن العديد من أعضاء الجالية الجزائرية في إيرلندا كانوا في انتظار اللاعبين خارج ملعب “روايال دبلن سوسايتي أرينا”. وقد اهتزت الجماهير فور خروج رفقاء زياني و”هوّلها” بالأهازيج وأغاني ‘الخضر”. من جهتهم بادل اللاعبون الأنصار التحية وفرحوا لما شاهدوه خارج الملعب.
مغني لعب بكرة ريڤبي
رغم أن مراد مغني لن يشاركـ مع “الخضر”، لا في مباراة إيرلندا اليوم ولا حتى في المونديال بسبب إصابته في الركبة، إلا أنه يأبى دائما إلا أن يبرز فنياته ويبدع بمداعبته الكرة بطريقة فريدة. هذه المرة أدهش الجميع بعد أن بدأ يداعب كرة “ريڤبي” وبدأ يقوم ببعض الفنيات و”جونڤلا بيها” بصفة عادية، وهو ما يؤكد على أن هذا اللاعب يبقى فريدا من نوعه.
الصحافة الإيرلندية لم تعط أهمية كبيرة للقاء
لم تعط الصحافة الإيرلندية أهمية كبيرة لمواجهة اليوم الودية بين منتخب بلادها والجزائر. حيث لم تتطرق الصحف التي تصدر هنا كثيرا إلى اللقاء، خاصة في العناوين التي صدرت أمس، ماعدا في بعض العناوين التي تحدثت عن وصول المنتخب الوطني إلى “دبلن”.
الصحفيون الإيرلنديين كانوا ينتظرون 4 صحفيين جزائريين و100 مناصر فقط
حسب ما إستقيناه هنا من الصحفيين الإيرلنديين فإن هؤلاء كانوا يعتقدون أن المنتخب الوطني لن يكون مرفوقا بعدد كبير من الصحفيين والأنصار. حيث كانوا يعتقدون أن “الخضر” سيكونون مرفوقين بـ 4 صحفيين وما لا يزيد عن 100 مناصر فقط، قبل أن يتفاجأوا بالعدد الكبير من رجال الإعلام الذين رافقوا المنتخب والعدد الكبير من الأنصار الذين حضروا إلى المطار لإستقبال اللاعبين. والأكيد أنهم سينبهرون بالعدد الكبير الذي سيحضر مواجهة اليوم.
